مقاله

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد الأئمة والمهديين وسلِّم تسليماً كثيراً عدد خَلْقه ورضا نفسه و زنة عرشه ومداد كلماته

(من دخل أمراً بغير استخارة ثم ابتلي لم يؤجر)) [ نفسه ]. وعنه (ع)

اللـّهُمَّ ان كانَ الاصلحُ في ديني وَدُنيايَ وَعاجلِ امري وَآجلِهِ فِعلَ ما انا عازمٌ عليهِ فامُرني وَالاّ فانهَني، إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ . ثم يقبض قبضة من السبحة ويعدها ويقول: سبحانَ اللهِ وَالحمدُ للهِ وَلا الهَ الاّ اللهُ. الى آخر القبضة، فان كانت الاخيرة: سبحانَ اللهِ، فهو مخير بين الفعل والترك، وان كان: الْحَمْدُ لِلَّهِ فهو امر، وان كان: لا الهَ الاّ اللهُ، فهو نهي.

رد: استخارة من اجل الثلاث متناظرين المعتقلين آية...إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَي

فتح الأبواب للسيد ابن طاووس : ذَكَرَ الشَّيْخُ الْإِمَامُ الْخَطِيبُ الْمُسْتَغْفِرِيُّ بِسَمَرْقَنْدَ فِي دَعَوَاتِهِ إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَتَفَأَّلَ بِكِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَاقْرَأْ سُورَةَ الْإِخْلَاصِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ صَلِّ عَلَى النَّبِيِّ وَ آلِهِ ثَلَاثاً ثُمَّ قُلِ :

بعد قراءة سورتي الفاتحة والتوحيد ثم تصلي على محمد وآل محمد ثم تفتح القرآن الكريم وتأخذ بأول آية على يمينك أعلى الصفحة اليمين في القرآن الكريم

" اللهم أني توكلت عليك وتفاءلتُ بكتابك الكريم ، فأرني ماهو مكتوب في سرك المكنون وفي غيبك المكنون يا ذا الجلال والإكرام"

میتوانید بعد از نیتتون این را نیز بیان کنید … ای حافظ شیرازی، بر من نظر اندازی، من طالب یک فالم، تو کاشف هر رازی، قسمت میدم به قرآنی که در سینه داری، قسمت میدهم به شاخه نباتت، که عیان سازی بر من هر چه که پنهان است

المفروض أنك لو كنت مؤمناً بالاستخارة ومؤمناً بأنك حين تستخير أنك تسأل الله سبحانه وتعالى أن لا تكرر الاستخارة، هذا كتنبيه لبيان حالك، وكذلك لو كنت مؤمناً بالرؤياً، فبما أنك كررت الاستخارة - كما تقول - ورأيت بحسب زعمك رؤى عديدة فلما لم تعمل بما أجابك به الله إن كنت فعلاً سألته ؟!

عَنِ الْعَلَّامَةِ عَنْ أَبِيهِ عَنِ السَّيِّدِ رَضِيِّ الدِّينِ بْنِ طَاوُسٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْآوِيِّ الْحُسَيْنِيِّ عَنْ صَاحِبِ الْأَمْرِ ع قَالَ تَقْرَأُ الْفَاتِحَةَ عَشْرَ مَرَّاتٍ وَ أَقَلُّهُ ثَلَاثَةٌ وَ دُونَهُ مَرَّةٌ ثُمَّ تَقْرَأُ الْقَدْرَ عَشْراً ثُمَّ تَقُولُ هَذَا الدُّعَاءَ ثَلَاثاً اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ لِعِلْمِكَ بِعَاقِبَةِ الْأُمُورِ وَ أَسْتَشِيرُكَ لِحُسْنِ ظَنِّي بِكَ فِي الْمَأْمُولِ وَ الْمَحْذُورِ اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ الْأَمْرُ الْفُلَانِيُّ مِمَّا قَدْ نِيطَتْ بِالْبَرَكَةِ أَعْجَازُهُ وَ بَوَادِيهِ وَ حُفَّتْ بِالْكَرَامَةِ أَيَّامُهُ وَ لَيَالِيهِ فَخِرْ لِيَ اللَّهُمَّ فِيهِ خِيَرَةً تَرُدُّ بیشتر بخوانید شَمُوسَهُ ذَلُولًا وَ تَقْعَضُ أَيَّامَهُ سُرُوراً اللَّهُمَّ إِمَّا أَمْرٌ فَآتَمِرُ وَ إِمَّا نَهْيٌ فَأَنْتَهِي اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِرَحْمَتِكَ خِيَرَةً فِي عَافِيَةٍ ثُمَّ تَقْبِضُ عَلَى قِطْعَةٍ مِنَ السُّبْحَةِ تُضْمِرُ حَاجَةً إِنْ كَانَ عَدَدُ الْقِطْعَةِ زَوْجاً فَهُوَ افْعَلْ وَ إِنْ كَانَ فَرْداً لَا تَفْعَلْ وَ بِالْعَكْسِ

٥ ـ المكارم : عن الصادق عليه‌السلام قال : استشر العاقل من الرجال الورع ، فانه لا يأمر إلا بخير ، وإياك والخلاف ، فان خلاف الورع العاقل مفسدة في الدين والدنيا

سبحان الله.... في كل مره نستخير الله بخصوص الدعوة او الإمام احمد نجد القرآن مؤيد و مسدد له.... القرآن يشهد للإمام أحمد ع....لعلكم تهتدون

ای حافظ شیرازی! تو محرم هر رازی! تو را به خدا و به شاخ نباتت قسم می دهم که هر چه صلاح و مصلحت می بینی برایم آشکار و آرزوی مرا براورده ساز.

ای حافظ شیرازی تو محرم هر رازی؛ تو را به خدا و به شاخ نبات ات قسم می دهم که هر چه صلاح و مصلحت می بینی برایم آشکار و آرزوی مرا بر آورده سازی.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *